عاد أبي ،،، ثم مات
كان أبي من بين المهاجرين الأوائل نحو أوروبا (1963) بحثا عن لقمة العيش وما يكفل به حياة كريمة لعائلته التي أودعها الله بعد معاناة كأغلب الجزائريين سجن و تعذيب ومغرم وتضييق من الحركى وعسكر فرانسا ومعيشة مقفرة صعبة سنوات الاحتلال و حتى مشارف الاستقلال لا شيء واضح لا فرق سوى في الملامح القافز احتال على الجايح و الأحرار ورثوا الدمار والحركى ورثوا الاستعمار.
المهم
عاد شيخا أنهكته رطوبة ومشقة العمل في المناجم والبنايات و أعياه حفر الأنفاق و سحق صقيع وثلج أوروبا المسعور...
Read more
from منتدى اللمة الجزائرية
أترك تعليقًا