أهمّ ما تطرّق إليه شرف الدين عمارة الرّجل الأوّل في “الفاف”.
نشّط رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم شرف الدين عمارة، الخميس، مؤتمرا صحفيا بِمقرّ هيئته بِدالي إبراهيم.
ونُبرز في هذا التقرير أهمّ ما تطرّق إليه الرّجل الأوّل في “الفاف”.
1- قرّرت الإستقالة من منصبي، وسيخلفني النائب الأوّل محمد معوش في تأدية المهام، ريثما يُنتخب رئيس جديد لـ “الفاف” في تاريخ لاحق.
2- لا أعتبر قرارَ رميِ المنشفة فشلا في تأدية المهام، أنا أعتبره شجاعة وتصرّف إرادي وحكيم. فعلت كلّ ما في وسعي لِحماية وإنجاح المنتخب الوطني. التزمت بِوعودي ولم أبع الأوهام.
3- أنا مسؤول عن الكرة الجزائرية ولست مذنبا. أرجوا أن تبحثوا عن سبب إخفاقي في عملي، وليس المسارعة إلى الإدانة.
4- بعضهم من أصحاب النوايا السيّئة سرّبوا رقم هاتفي في مواقع التواصل الاجتماعي، فكنت أتلقى نحو ألف شتيمة في الدقيقة، أتلفت الجهاز!
5- أنا أؤمن بِأنه بعد كلّ أزمة تولد همّة. خذ مثلا منتخب فرنسا، لم يلعب كأس العالم في نسختَي 1990 و1994، لكنه نهض وأحرز كأس طبعة 1998.
6- بِخصوص التحكيم في المقابلات، أنا أنتمي إلى الجزائر وهي بلد مُحترَم. لِذلك لم ولا ولن “أشتريَ” حكما.
7- أسمع كثيرا من الأصوات تُطالب بِأن أسلك الدروب الملتوية (اللّجوء إلى الكولسة). لن أدفع بِالجزائر من منصبي للانخراط في أعمال مشبوهة وغير أخلاقية.
8- بِخصوص الملف الذي تقدّمنا به إلى “الفيفا”، فإن إعادة مباراة “الخضر” والكاميرون تشترط: إمّا اعتراف الحكم بِالخطأ، أو أنه استلم رشوة. وهنا أطالب الجمهور الجزائري بِعدم النظر إلى الحكام بِذهنية “تعرّض المنتخب الوطني لِمؤامرة”، حتى أنصار المنتخبات الأخرى يقولون إنهم “ضحايا”.
9- تحدّثت مع بلماضي وطلبت منه البقاء في منصبه ناخبا وطنيا، لكنه قال لي إنه سيتريّث في اتّخاذ القرار المناسب بِالبقاء أو الرّحيل. أعتقد أن هذا التقني كفاءة فنية جديرة بِالتثمين، وأثبت أنه قادر على رفع التحدّيات.
10- أتمنّى أن يعمل الرئيس الجديد لـ “الفاف” على تجديد الثقة في بلماضي، وأيضا مدربي منتخبات الفئات الصغرى. أنا أُحبّذ الإستقرار.
11- يجب تغيير الذهنيات، وأن لا نجعل من خسارة كروية مُرادفة لـ “نهاية العالم”.
ونُبرز في هذا التقرير أهمّ ما تطرّق إليه الرّجل الأوّل في “الفاف”.
1- قرّرت الإستقالة من منصبي، وسيخلفني النائب الأوّل محمد معوش في تأدية المهام، ريثما يُنتخب رئيس جديد لـ “الفاف” في تاريخ لاحق.
2- لا أعتبر قرارَ رميِ المنشفة فشلا في تأدية المهام، أنا أعتبره شجاعة وتصرّف إرادي وحكيم. فعلت كلّ ما في وسعي لِحماية وإنجاح المنتخب الوطني. التزمت بِوعودي ولم أبع الأوهام.
3- أنا مسؤول عن الكرة الجزائرية ولست مذنبا. أرجوا أن تبحثوا عن سبب إخفاقي في عملي، وليس المسارعة إلى الإدانة.
4- بعضهم من أصحاب النوايا السيّئة سرّبوا رقم هاتفي في مواقع التواصل الاجتماعي، فكنت أتلقى نحو ألف شتيمة في الدقيقة، أتلفت الجهاز!
5- أنا أؤمن بِأنه بعد كلّ أزمة تولد همّة. خذ مثلا منتخب فرنسا، لم يلعب كأس العالم في نسختَي 1990 و1994، لكنه نهض وأحرز كأس طبعة 1998.
6- بِخصوص التحكيم في المقابلات، أنا أنتمي إلى الجزائر وهي بلد مُحترَم. لِذلك لم ولا ولن “أشتريَ” حكما.
7- أسمع كثيرا من الأصوات تُطالب بِأن أسلك الدروب الملتوية (اللّجوء إلى الكولسة). لن أدفع بِالجزائر من منصبي للانخراط في أعمال مشبوهة وغير أخلاقية.
8- بِخصوص الملف الذي تقدّمنا به إلى “الفيفا”، فإن إعادة مباراة “الخضر” والكاميرون تشترط: إمّا اعتراف الحكم بِالخطأ، أو أنه استلم رشوة. وهنا أطالب الجمهور الجزائري بِعدم النظر إلى الحكام بِذهنية “تعرّض المنتخب الوطني لِمؤامرة”، حتى أنصار المنتخبات الأخرى يقولون إنهم “ضحايا”.
9- تحدّثت مع بلماضي وطلبت منه البقاء في منصبه ناخبا وطنيا، لكنه قال لي إنه سيتريّث في اتّخاذ القرار المناسب بِالبقاء أو الرّحيل. أعتقد أن هذا التقني كفاءة فنية جديرة بِالتثمين، وأثبت أنه قادر على رفع التحدّيات.
10- أتمنّى أن يعمل الرئيس الجديد لـ “الفاف” على تجديد الثقة في بلماضي، وأيضا مدربي منتخبات الفئات الصغرى. أنا أُحبّذ الإستقرار.
11- يجب تغيير الذهنيات، وأن لا نجعل من خسارة كروية مُرادفة لـ “نهاية العالم”.
from منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب {
أترك تعليقًا